رواية و كتاب: نوفمبر 2011

الثلاثاء، 29 نوفمبر 2011

معجزة الرسول صلى الله عليه و سلم التى اثبتها الامريكان بعد ان انفقوا 100 مليار دولار

معجزة الرسول صلى الله عليه و سلم التى اثبتها الامريكان بعد ان انفقوا 100 مليار دولار



بسم الله الرحمن الرحيم


معجزة الرسول التي أثبتها الأمريكان بعد أن أنفقوا 100 مليار دولار((سبحان الله ))


--------------------------------------------------------------------------------


وإليكم القصة التي حدثت..........

في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ...

" إن كفار مكة قالوا للرسول صلى الله عليه وسلم

إن كنت صادقا فشق لنا القمر فرقتين ووعدوه بالإيمان إن فعل

وكانت ليلة بدر فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم

ربه أن يعطيه ما طلبوا ...

فانشق القمر نصف على جبل الصفا ونصف على جبل قيقعان المقابل له

حتى رأوا حراء بينهما

فقالوا : سحرنا محمد

ثم قالوا: إن كان سحرنا فإنه لا يستطيع أن يسحر الناس كلهم!!

فقال أبو جهل:اصبروا حتى تأتينا أهل البوادي

فإن أخبروا بانشقاقه فهو صحيح

وإلا فقد سحر محمد أعيننا

فجاءوا فأخبروا بانشقاق القمر



فقال أبو جهل والمشركون :هذا سحر مستمر أي دائم


فأنزل الله تعالى في محكم كتابه



( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ *

وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ *

وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ وَكلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ *

وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنَ الْأَنْبَاءِ مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ *

حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ *)


انتهت القصه التي كانت في عهدالرسول صلى الله عليه وسلم .



J في أحد ندوات الدكتور زغلول النجار

بإحدى جامعات بريطانيا قال أن معجزة انشقاق القمر

على يد الرسول تم إثباتها حديثا ثم حكى قصة أثبتت ذلك ...


قال أحد الاخوة الإنجليز المهتمين بالإسلام اسمه داود موسى بيتكوك



وينوى أن يخوض الانتخابات القادمة باسم الإسلام الذي ينتشر

في الغرب بمعدلات كبيرة أنه أثناء بحثه عن ديانة

أهداه صديق ترجمة لمعاني القرآن بالإنجليزية فتحها فإذا

بسورة القمر فقرأ (اقتربت الساعة وانشق القمر)

فقال هل ينشق القمر؟ ..

ثم انصد عن قراءة باقي المصحف ولم يفتحه ثانية .

وفي يوم وهو جالس أمام التلفاز البريطاني ليشاهد برنامجا

على ال بى بى سى يحاور فيه المذيع ثلاثة من العلماء الأمريكان

وكان يعتب عليهم

أن أمريكا تنفق الملايين بل المليارات في مشاريع غزو الفضاء

في الوقت الذي يتضور فيه الملايين من الفقر فظل العلماء

يبررون ذلك أنه أفاد كثيرا في جميع المجالات الزراعية

والصناعية...الخ
ثم جاء ذكر أحد أكبر الرحلات تكلفة فقد كانت على سطح القمر

وكلفت حوالي 100 مليار دولار فسألهم المذيع

الكي تضعون علم أمريكا على سطح القمر تنفقون هذا المبلغ؟؟

رد العلماء أنهم كانوا يدرسون التركيب الداخلي لهذا التابع

لكي يروا مدى تشابهه مع الأرض ثم قال أحدهم

فوجئنا بأمر عجيب هو حزام من الصخور المتحولة يقطع القمر

من سطحه إلى جوفه إلى سطحه فأعطينا هذه المعلومات

إلى الجيولوجيين فتعجبوا وقرروا أنه

لا يمكن أن يحدث ذلك إلا أن يكون القمر قد انشق

في يوم من الأيام ثم التحم

وأن تكون هذه الصخور المتحولة ناتجة من
الاصطدام لحظة الالتحام .



ثم يستطرد داود موسى بيتكوك

قفزت من على المقعد وهتفت معجزة
حدثت لمحمد عليه الصلاة والسلام من أكثر من 1400 سنة

في قلب البادية يسخر الله الأمريكان لكي ينفقوا عليها

مليارات الدولار ات حتى يثبتوها للمسلمين أكيد أن هذا الدين حق ...
__________________

الاثنين، 28 نوفمبر 2011

تحميل كتاب ( عقل وعاطفه ) لــ جين اوستن

تحميل كتاب ( عقل وعاطفه ) لــ جين اوستن

إذا كانت لديك مشاعر قوية، هل من الأفضل التعبير عنها بلهفة وعاطفية إلى العالم كله؟ هل هذا عمل حكيم؟ وإذا أظهرت دائماً للعالم وجهاً هادئاً وصوتاً هادئاً، هل يعني هذا أنه ليس هناك أي عاطفة، ليس هناك أي نار في قلبك؟
حين كان على شقيقات داشوود الانتقال إلى ديفون مع أمهن الأرملة، يحزن لترك بيت العائلة الذي يملكه الآن أخوهن الثري نصف الشقيق. الفتيات فقيرات تماماً، لكن لديهم معجبين عديدين، هناك إدوارد فيرارس الخجول، والسيد ويلوبي الرومانسي والوسيم، وعقيد براندون الحزين الصامت.
لكن مسار الحب الحقيقي لا يجري بسلاسة في البداية، فتختفي آمال الزواج، وتتعرض أسرار مذنبة للنور، وتنفطر القلوب. لكن أي شقيقة تشعر بهذا على نحو أقوى؟ الينور الهادئة والحساسة، التي تبتسم بجرأة ولا تقول كلمة –أو ماريان الرومانسية، التي تنشج بعنف وعاطفية طوال الليل...
قراءة ممتعة "ع و ض"


لتحميل الكتاب اضغط لى الرابط التالى

تحميل روايه (موسم الهجرة إلى الشمال) لــ الطيب صالح


موسم الهجرة الى الشمال
لـــ الطيب صالح


موسم الهجرة إلى الشمال في عنوانها قد يتلخص مضمون الرواية كلها؛ عن الهجرة التي غالباً ما تكون إلى بلاد أكثر دفئا لا إلى بلاد “تموت من البرد حيتانها” كما يأتي على لسان بطل الرواية..
الرواية التي قد يبدو للوهلة الأولى “محمود سعيد” بطلها بلا منازع؛ يتكشّف لك حين توغل في صفحاتها أكثر أن الشخوص والأماكن والعادات هم أبطال أيضا؛ ولا يجوز أن نغفل دور “الرّاوي” الذي لا اسم لـه؛ ولربما كان ذلك مقصودا؛ فالراوي مجهول الاسم ما يزال يمضي مستكشفا سيرة مصطفى سعيد؛ الذي ترك في أوروبا أمجاداً بعد حياة حافلة انتهت نهاية غامضة؛ وعاد إلى السودان ليمارس حياة أبسط ما يمكن أن يطلق عليها “حياة تقليدية”، كلما تقدم الراوي في هذا الاستكشاف ؛ كلما تبدى لنا شبه الراوي بمصطفى سعيد؛ حتى أن أرملة الأخير وقعت في غرامه للتماهي الكبير بينه وبين زوجها – كلاهما تعلم في بلاد الغربة؛ كلاهما له ذات الفكر تقريبا؛ كلاهما رأى بلاده على واقعها؛ بلدا تطورت فيها الآلات والمباني؛ ولكن لم يتغير شيء في ثقافة الناس ورؤيتهم للأمور؛ كل شيء ما زال على حاله
قراءه ممتعه  (عوض"

لتحميل الروايه اضغط على الرابط التالى
http://www.medical2oday.com/311